رياضة

خذلان محافظ العدوان يتسبب بتعليق مشاركة نادي الصقر في المراكز الصيفية..

خذلان محافظ العدوان يتسبب بتعليق مشاركة نادي الصقر في المراكز الصيفية..

 

 

متابعة ماهر المتوكل.

 

تحول مقر نادي الصقر في تعز لمركز يوازي قيادة المحور في تعز التي تشهد فوضي أمنية غير مسبوقة كون نادي الصقر قد استقطعت أكبر مساحة منه وتم السيطرة على غالبية المحلات التابعة له وزد على ذلك فقد بات كل محاولات ادارة نادي الصقر السلمية بالفشل وذهبت سياسة المتابعة والحوار الذي ينتهجة رئيس مجلس ادارة نادي الصقر شوقي احمد هائل ونائبه رياض الحروي ومجلس الادارة ادراج الرياح أمام اطماع النافذون وبعض مراكز النفوذ الذي يمثلون الثلاث الجهات الأمنية التي وجد من يمثلون تلك الجهات في مخلات ومقر نادي الصقر في بير باشا غنيمة سهلة كون المقر يتبع نادي شبابي ورياضي وليس ممتلكات تتبع نافذ آخر في تعز واخر ما حدث ما صرح به الأخ زكريا الجرادي مدير عام نادي الصقر الذي أبدى استغرابة بأن من يعتدئ ويستولي على محلاته ويستقطع آكبر مساحة من نادي الصقر يتبع ثلاث جهات أمنية يفترض بها أن تكون حامية وعونا لاستعادة أي أرض او ممتلكات تنهب أو تؤخذ بالقوة دون حق ونتيجة تخاذل محافظ ما يسمي بالشرعية المدعو نبيل شمسان الذي لم يكلف خاطرة زيارة نادي الصقر وعدم اقدامه علي إتخاذ قرار شجاع يؤكد لامتلاكة فعلآ للقرار في تعز الذي يفترض بانه محافظها .. ورغم الوقفات الاحتياجات التي قام بها الصقراويون وكل المتابعات للجهات الرياضية و الأمنية والقضائية والسلطة المحلية فقد ذهبت كل المناشدات والمعاملات في خبر كان !

 

ففي الوقت الذي كان يفترض أن تسلم إحدى الجهات الأمنية في مارس الماضي ثلاث محلات يتم الإعتداء ممن يمثلون الجهة الأمنية الثالثة إلى جانب الجهتين الامنيتين السابقتين ويتم الاستيلاء علي محلات لفتح مخبز عنوة ودون الرجوع للإدارة التي قد كانت ابرمت عقدآ مع مستاجر كان يقوم بعمل تهئية للمحلات ليفاجئ باخراجة وعمل مخبز دون اعتبار لوجود الإدارة وعدم إحترام حقوق المستاجر الذي كان قد شرع في عمل التشطيبان من رنج وديكور وخلافة وكل ما سبق دفع إدارة نادي الصقر لتعليق مشاركتها بعدم فتح المركز الصيفي الذي كان يفترض ان يدشن كما هو الحال في أندية المدينة والريف التي دشنت مراكزها الصيفية في بداية الاسبوع الماضي حتي إشعار أخر احتجاجآ علي تخاذل وموقف محافظ تعز المدعو نبيل شمسان محافظ ما يسمي جزافآ بالشرعية

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى