عِـلْـمٌ في ألمَـدَارِسِ وَ جَـهَـادٌبـ ألمَـتَـارِسِ
عِـلْـمٌ في ألمَـدَارِسِ وَ جَـهَـادٌبـ ألمَـتَـارِسِ
عبد الله علي هاشم الذارحي؛
*شعار “علم وجهاد” الآن يتم ترجمته
للعام العاشرفي يمن الإيمان والحكمة،
عِـلمٌ بالمراكز الصيفيه المفتوحة والمغلقة
من الصف التمهيدي الى طلاب الثانوية يشتمل منهج المراكز الصيفية على العلوم المفيدة كــ – القراءة والكتابة، و تلاوة وتجويد القرآن الكريم، و اللغة العربية، و الثقافة القرآنية، و السيرة النبوية، و الفقه،
وغيرها من العلوم النافعة المرتبطة بما
يتعلمه المتعلم في مناهج التعليم..
وعِـلمٌ يشتمل على الأنشطة الأتية:-
رياضية، و مهارية، و فنية، و ثقافية،
ومسابقات علمية، و إبداعية،، رحلات ترفيهية.. وغيرها من الأنشطة المفيدة..
وجـهـادٌ لرجال الرجال من الجيش واللجان بأكثر من خمسين جبهة ايديهم على الزناد في ظل الهدنة المزعومة فهم في يقظة تامة وجاهزين للرد دفاعا عن الدِين والأرض والعرض للعام العاشر،
كما ان ابطال القوات البحرية يحققوا إنتصارات مؤزرة على قوى ثلاثي الشر ومرتزقته،جعلت كيان العدو وأمريكا
في مأزق والحقت بهم اضرار اقتصادية..
عـلمٌ يحظى بدعم من القيادة الحكيمة وصولا الى المجتمع، ويلمس ثمارها الطلاب والطالبات دينا واخلاقا وتربية ونشاطا بإقامة العديد من الفعاليات والرحلات والزيارات والأنشطة المتنوعة التي من خلالها يتم اكتشاف مواهب الطلاب والطالبات في عدة مجالات ليتم صقلها والإستفادة منها..
وجـهادٌ متواصل على مدار الساعة ويقظة أمنية منقطعة النظير،رغم هدنة مزعومة وخروقات متواصلة..
الا ان الإصبع على الزناد،والحجة أقيمت وبات الرد على عدم تنفيذ الهدنة وشيكا..
عـلمٌ متاح بالمجان للجميع، هذا يدل على حرص واهتمام قيادتنا السياسية به لتحصين عقول ألطلاب والطالبات من مخاطر الحرب الناعمة والتدجين والثقافات المغلوطة والأفكارالإرهاببة المتطرفة الهدامة ووووو…الخ،
ولاشك ان كلمة السيد القائد التي القاها بمناسبة تدشين المراكز الصيفية،سيكون لها بالغ الأثر لدى المجتمع اليمني كافة..
وجـهادٌ لأُولي القوة والبأس الشديد في جبهات البطولة والعزة والشرف،حيث يصدر الجيش واللجان أروع المشاهد الإسطورية الخارقة للعادات في البَرّ
والبحر بدعم من قيادتنا الثورية والسياسية ودعم شعبي للجبهات بالمال والرجال وزيارات القادة لرجال الرجال متواصلة على مدار الساعة..
عـلمٌ وجهاد”شعار أقلق اليهود والنصارى خاصة وقوى العدوان ومرتزقتهم عامة، الذين عبروا عن قلقهم بوسائل عديدة..
فهم يخشون عودة الإسلام المحمدي من اليمن.ويدركون ان المراكز الصيفية خطر
يهددهم اكثر من النووي الإيراني،لأن من فوائد المراكز الصيفية الوعي بالمخاطر التي نواجهها وترسيخ الهوية الإيمانية..
خلاصة القول مهما اُُوتينا من عـلم فلن نستطيع بالكلام خوض ميدان معركة وشعار”علم وجهاد اليمن”
فلسان نتائج الحال والفعال يقول لله درك يايَـمَـن الإيمان والحكمة.فـ بالعلم والجهاد والصبر والصمود يتحقق لك النصر وتحقق وعد الله للمؤمنين بالإستخلاف بالأرض، فبُوركت سواعد”يدٌتحمي ويدٌ تبني”
و”يدٌ تُعلم ويدٌ تزرع ويدٌ تصنع”ومن نصر الى نصر بمشيئة الله تعالى والقادم بفضل العظيم اعظم..فطوبى للعُظماء والحمد والشكر لله العلي العظيم؛ ^